بهاتين الكلمتين يختصر أهالي غزة الموقف مع تجدد محاولات الاحتلال الصهيوني لتهجيرهم قسرًا عن مدينتهم بعد آلاف المجازر والجرائم المروعة على مدار أكثر من 9 أشهر.
وألقت طائرات الاحتلال – الأربعاء- منشورات تحدد مسارات تزعم أنها ممرات آمنة وتوجه سكان مدينة غزة للنزوح إلى دير البلح والزوايدة وسط قطاع غزة.
ورغم الخوف والجوع الذي مسّ كل زاوية من غزة الصامدة؛ تمسك الأهالي بمدينتهم وعبروا عن استعدادهم للشهادة على أن يتركوها.
وقال: نحن في المرحلة الأخيرة التي تسبق الفرج بإذن الله، ولن يضيعنا الله.
لمواصلة القراءة، يرجى النقر على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه.